Keine exakte Übersetzung gefunden für قِطْعَةٌ مالِيَّة

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch قِطْعَةٌ مالِيَّة

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Dass die Europäische Union und andere internationale Geber ihre Finanzhilfen stoppten, hat die Krise zusätzlich verschärft. Gehälter, die bislang von der EU getragen wurden, konnten nicht mehr bezahlt werden.
    مما زاد من فداحة الأزمة، لجوء الاتحاد الأوروبي وبعض الجهات الدولية المانحة الأخرى إلى قطع مساعداتها المالية عن المناطق الفلسطينية. فقد تعذر صرف الرواتب التي كان الاتحاد الأوروبي يتحملها.
  • begrüßt die von der afghanischen Regierung vorgelegte vorläufige nationale Entwicklungsstrategie für Afghanistan und die von den Teilnehmern der Londoner Konferenz eingegangenen politischen, sicherheitsbezogenen und finanziellen Zusagen, stellt fest, dass die für die Umsetzung der Strategie verfügbare finanzielle Hilfe inzwischen 10,5 Milliarden US-Dollar beträgt und nimmt Kenntnis von der Absicht der afghanischen Regierung, eine Schuldenerleichterung über den Pariser Club zu beantragen;
    يرحب بالاستراتيجية الإنمائية الوطنية الأفغانية المؤقتة التي قدمتها الحكومة الأفغانية وبالتعهدات السياسية والأمنية والمالية التي قطعها المشاركون في مؤتمر لندن؛ ويلاحظ أن المساعدة المالية المتاحة لتنفيذ الاستراتيجية بلغت حتى الآن 10.5 بلايين دولار؛ ويلاحظ كذلك أن الحكومة الأفغانية تعتزم التماس تخفيف عبء ديونها من خلال نادي باريس؛
  • Das abschließende Paket ist ein komplexes finanzpolitisches Machwerk, dessen endgültige Auswirkungen nahezu unmöglichvorherzusagen sind.
    والحقيقة أن هذه الصفقة الأخيرة عبارة عن قطعة معقدة منالهندسة المالية والسياسية التي يكاد يكون التكهن بعواقبها النهائيةضرباً من المستحيل.
  • Der Lohn derer , die gegen Allah und Seinen Gesandten Krieg führen und Verderben im Lande zu erregen trachten , soll sein , daß sie getötet oder gekreuzigt werden oder daß ihnen Hände und Füße wechselweise abgeschlagen werden oder daß sie aus dem Lande vertrieben werden . Das wird für sie eine Schmach in dieser Welt sein , und im Jenseits wird ihnen eine schwere Strafe zuteil .
    ونزل في العرنيين لما قدموا المدينة وهم مرضى فأذن لهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرجوا إلى الإبل ويشربوا من أبوالها وألبانها فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الإبل « إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله » بمحاربة المسلمين « ويسعون في الأرض فسادا » بقطع الطريق « أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف » أي أيديهم اليمنى واليسرى « أو يُنفوا من الأرض » أو لترتيب الأحوال فالقتل لمن قتل فقط والصلب لمن قتل وأخذ المال والقطع لمن أخذ المال ولم يقتل والنفي لمن أخاف فقط قاله ابن عباس وعليه الشافعي وأصح قوليه أن الصلب ثلاثا بعد القتل وقيل قبله قليلا ويلحق بالنفي ما أشبهه في التنكيل من الحبس وغيره « ذلك » الجزاء المذكور « لهم خزي » ذل « في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم » هو عذاب النار .
  • Aber wer es bereut nach seiner Freveltat und sich bessert , von dem wird Allah die Reue annehmen ; denn Allah ist Allvergebend , Barmherzig .
    « فمن تاب من بعد ظلمه » رجع عن السرقة « وأصلح » عمله « فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم » في التعبير بهذا ما تقدم فلا يسقط بتوبته حق الآدمي من القطع ورد المال نعم بيَّنت السنة أنه إن عفا عنه قبل الرفع إلى الإمام سقط القطع وعليه الشافعي .
  • Der Lohn derjenigen , die Krieg führen gegen Allah und Seinen Gesandten und sich bemühen , auf der Erde Unheil zu stiften , ist indessen ( der ) , daß sie allesamt getötet oder gekreuzigt werden , oder daß ihnen Hände und Füße wechselseitig abgehackt werden , oder daß sie aus dem Land verbannt werden . Das ist für sie eine Schande im Diesseits , und im Jenseits gibt es für sie gewaltige Strafe ,
    ونزل في العرنيين لما قدموا المدينة وهم مرضى فأذن لهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرجوا إلى الإبل ويشربوا من أبوالها وألبانها فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الإبل « إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله » بمحاربة المسلمين « ويسعون في الأرض فسادا » بقطع الطريق « أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف » أي أيديهم اليمنى واليسرى « أو يُنفوا من الأرض » أو لترتيب الأحوال فالقتل لمن قتل فقط والصلب لمن قتل وأخذ المال والقطع لمن أخذ المال ولم يقتل والنفي لمن أخاف فقط قاله ابن عباس وعليه الشافعي وأصح قوليه أن الصلب ثلاثا بعد القتل وقيل قبله قليلا ويلحق بالنفي ما أشبهه في التنكيل من الحبس وغيره « ذلك » الجزاء المذكور « لهم خزي » ذل « في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم » هو عذاب النار .
  • Wer aber bereut , nachdem er Unrecht getan hat , und es wieder gutmacht , so nimmt Allah seine Reue gewiß an . Allah ist Allvergebend und Barmherzig .
    « فمن تاب من بعد ظلمه » رجع عن السرقة « وأصلح » عمله « فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم » في التعبير بهذا ما تقدم فلا يسقط بتوبته حق الآدمي من القطع ورد المال نعم بيَّنت السنة أنه إن عفا عنه قبل الرفع إلى الإمام سقط القطع وعليه الشافعي .
  • Die Vergeltung für die , die gegen Gott und seinen Gesandten Krieg führen und auf der Erde umherreisen , um Unheil zu stiften , soll dies sein , daß sie getötet oder gekreuzigt werden , oder daß ihnen Hände und Füße wechselseitig abgehackt werden , oder daß sie aus dem Land verbannt werden . Das ist für sie eine Schande im Diesseits , und im Jenseits ist für sie eine gewaltige Pein bestimmt ,
    ونزل في العرنيين لما قدموا المدينة وهم مرضى فأذن لهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرجوا إلى الإبل ويشربوا من أبوالها وألبانها فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الإبل « إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله » بمحاربة المسلمين « ويسعون في الأرض فسادا » بقطع الطريق « أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف » أي أيديهم اليمنى واليسرى « أو يُنفوا من الأرض » أو لترتيب الأحوال فالقتل لمن قتل فقط والصلب لمن قتل وأخذ المال والقطع لمن أخذ المال ولم يقتل والنفي لمن أخاف فقط قاله ابن عباس وعليه الشافعي وأصح قوليه أن الصلب ثلاثا بعد القتل وقيل قبله قليلا ويلحق بالنفي ما أشبهه في التنكيل من الحبس وغيره « ذلك » الجزاء المذكور « لهم خزي » ذل « في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم » هو عذاب النار .
  • Wenn aber einer , nachdem er Unrecht getan hat , umkehrt und Besserung zeigt , wird Gott sich gewiß ihm zuwenden . Gott ist ja voller Vergebung und barmherzig .
    « فمن تاب من بعد ظلمه » رجع عن السرقة « وأصلح » عمله « فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم » في التعبير بهذا ما تقدم فلا يسقط بتوبته حق الآدمي من القطع ورد المال نعم بيَّنت السنة أنه إن عفا عنه قبل الرفع إلى الإمام سقط القطع وعليه الشافعي .
  • Die Bestrafung für diejenigen , die ALLAHs ( Din ) und Seinen Gesandten durch Muharaba bekämpfen und Verderben auf Erden anrichten , ist , daß sie getötet oder gekreuzigt oder daß ihre Hände und Füße wechselseitig abgetrennt oder des Landes verwiesen werden . Dies ist für sie Schmach im Diesseits .
    ونزل في العرنيين لما قدموا المدينة وهم مرضى فأذن لهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يخرجوا إلى الإبل ويشربوا من أبوالها وألبانها فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الإبل « إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله » بمحاربة المسلمين « ويسعون في الأرض فسادا » بقطع الطريق « أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف » أي أيديهم اليمنى واليسرى « أو يُنفوا من الأرض » أو لترتيب الأحوال فالقتل لمن قتل فقط والصلب لمن قتل وأخذ المال والقطع لمن أخذ المال ولم يقتل والنفي لمن أخاف فقط قاله ابن عباس وعليه الشافعي وأصح قوليه أن الصلب ثلاثا بعد القتل وقيل قبله قليلا ويلحق بالنفي ما أشبهه في التنكيل من الحبس وغيره « ذلك » الجزاء المذكور « لهم خزي » ذل « في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم » هو عذاب النار .